قرآن يتلى 24ساعة بمجرد فتح السايت ويغلق بغلقه
وزعه لكل اللي عندك
لو يسمعونه تاخذ مثل أجرهم إن
شاااااااء الله
حتى وأنت متوفي بعد عمر طويل
فأنصحك
لا تفوت الفرصة عليك
قرآن يتلى إلى يوم القيامة
انشر تؤجر
قرآن يتلى 24ساعة بمجرد فتح السايت ويغلق بغلقه
وزعه لكل اللي عندك
لو يسمعونه تاخذ مثل أجرهم إن
شاااااااء الله
حتى وأنت متوفي بعد عمر طويل
فأنصحك
لا تفوت الفرصة عليك
قرآن يتلى إلى يوم القيامة
انشر تؤجر
دعاء الشيخ اسلام فكري بجامع عمرو بن العاص أثناء صلاة القيام و ليله القدر و ختام القران
للتحميل اختر أي سيرفير
http://www.4shared.com/file/0_SsmpGQ/Duaa_Islam_Fikry.html
http://www.2shared.com/file/ztkOIAxO/Duaa_Islam_Fikry.html
http://www.megaupload.com/?d=8DKJ5SDL
انشر تؤجر
فقد حدث النبي صلي اللة علية وسلم عن رجل أنه قال: «والله لا غفر الله لفلان»، وأن الله تعالى قال: «مَن الذي يتألى عليَّ أن لا أغفر لفلان فإني قد غفرت لفلان وأحبطت عملك» «صحيح مسلم» (2621).
قال عليه الصلاة والسلام: «لن يُدخِل أحدًا منكم عملُهُ الجنة» قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: «ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه بفضل ورحمة» رواه مسلم (2816).
وقال مطرف بن عبد الله رحمه الله: «لأن أبيت نائمًا – أي عن قيام الليل – وأصبح نادمًا أحبُّ إليَّ من أن أبيت قائمًا وأصبح معجبًا»«نزهة الفضلاء» (2/241).
وقال عليه الصلاة والسلام: «لو أن رجلاً يُجرُّ على وجهه من يوم وُلد إلى يوم يموت هرمًا في مرضاة الله تعالى لحَقَره يوم القيامة»«السلسلة الصحيحة» رقم (446).
(3) الاعتداء على حقوق الناس وظلمهم:
لحديث المصطفى عليه الصلاة والسلام الذي قال فيه: «أتدرون ما المفلس؟!» قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال: «إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا؛ فيُعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يُقضى ما عليه أُخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار»«مسلم» (2581).
قال عليه الصلاة والسلام: «لا يقبل الله عز وجل من مشرك أشرك بعدما أسلم عملاً حتى يفارق المشركين إلى المسلمين»«صحيح الجامع» (7748).
قال عليه الصلاة والسلام: «ومن أتى عرافًا أو كاهنًا فصدَّقه بما يقول فقد كفر بما أُنزل على محمد» «صحيح الجامع» (5940).
لقول المصطفى عليه الصلاة والسلام: «ومن سنَّ سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها من غير أن ينقص من أوزارهم شيئًا»«مسلم» (2674).
قال الإمام الشاطبي رحمه الله في الموافقات: «وطوبى لمن مات وماتت معه ذنوبه، والويل الطويل أن يموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة يعذب بها في قبره، ويُسأل عنها إلى انقراضها» «الموافقات» (1/229).
قصة جميلة عن السيئات الجارية يرويها الدكتور محمد العريفي اضغط هنا
قال عليه الصلاة والسلام: «من أمسك كلبًا ينقص من عمله كلَّ يوم قيراط إلا كلب حرث أو كلب ماشية» رواه مسلم (1575).
إطالة العمر بالأعمال الجاري ثوابها بعد الممات:
(أ) قال عليه الصلاة والسلام: «إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته: علمًا نشره، وولدًا صالحًا تركه، أو مصحفًا ورَّثه، أو مسجدًا بناه، أو بيتًا لابن السبيل بناه، أو نهرًا أجراه، أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته تلحقه من بعد موته» «صحيح سنن ابن ماجه» (1/46).
(ب) الموت في الرباط: قد مرَّ في باب الجهاد قوله عليه الصلاة والسلام: «ومن مات مرابطًا جرى له مثل ذلك من الأجر، وأُجري عليه الرزق، وأمِنَ الفتَّان» «صحيح الجامع» (6259).
أتدري أخي ما أجر المرابط؟ له بكل يوم وليلة رابطها أجر صيام شهر وقيامه. وفي رواية: «كل ميت يُختم على عمله إلا الذي مات مرابطًا في سبيل الله، فإنه ينمو له عمله إلى يوم القيامة ويؤمَّنُ من فتَّان القبر» «صحيح الجامع» (4562).
(جـ) من دعا إلى هدى: قال عليه الصلاة والسلام: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا..» رواه مسلم برقم (2674).
فيا سعادة وفوز من هدى الله على يديه أحدًا من الناس، فإن كل طاعة يفعلها يعود مثلها أجرًا وحسنات في ميزان الأول..
روى أبو أمامة الباهلي قال : قال رسول الله صلي اللة علية و سلم : (من هاله الليل أن يكابده ، أو بخل بالمال أن ينفقه ، أو جبن عن العدو أن يقاتله ، فليكثر من سبحان الله وبحمده ، فإنها أحب إلى الله من جبل ذهب ينفقه في سبيل الله عز وجل) رواه الطبراني في الكبير (7795)، وقال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب: صحيح لغيره (1541).
(أ) الثبات والمداومة على العمل:
عن مسروق قال: «سألت عائشة رضي الله عنها: أيُّ العمل كان أحبَّ إلى النبي صلي اللة علية و سلم؟ قالت: الدائم» رواه البخاري (6461).
قال عليه الصلاة والسلام: «من سمع الناس بعمله سمَّع الله به مسامع خلقه وصغره وحقره» «صحيح الترغيب والترهيب» (23).
أقام عمرو بن قيس الملائي رحمه الله عشرين سنة صائمًا ما يعلم به أهله، يأخذ غذاءه ويغدو إلى الحانوت فيتصدق به ويصوم وأهله لا يدرون، وكان إذا حضرته الرقة يحول وجهه إلى الحائط ويقول لجلسائه: هذا الزكاة«صفة الصفوة» (2/446).
يدل على ذلك حديث: «أول الناس يقضى يوم القيامة عليه...» ثم ذكر عليه الصلاة والسلام: «من قاتل ليُقال جريء، ومَن تعلم العلم وقرأ القرآن ليُقال عالم وقارئ، ومن أنفق ليُقال هو جواد» انظر الحديث في «مسلم» (1905).
وقال بشر بن الحارث: «ما اتقى الله من أحبَّ الشهرة».
وكان الإمام أحمد رحمه الله إذا مشى في طريق يكره أن يتبعه أحد.
(د) كراهية إخراج الأحسن في مجلس الأقران:
عن إبراهيم النخعي رحمه الله قال: «إن كانوا ليكرهون إذا اجتمعوا أن يخرج الرجل أحسن حديثه أو قال أحسن ما عنده»«صفة الصفوة» (1/406، 407).
(هـ) استواء المدح والذم في الخلق:
قال عبد الله بن مسعود: «لا يبلغ العبد حقيقة الإيمان حتى يكون حامده وذامه عنده في الحق سواء».
وهذه من سمات الإخلاص، قال الإمام الشافعي رحمه الله: «ما ناظرت أحدًا قط إلا أحببت أن يُوفق ويُسدد ويُعان، ويكون عليه رعاية من الله وحفظ، وما ناظرت أحدًا ولم أُبال بيّن الله الحق على لساني أو لسانه».